سجلت البرازيل فائضا تجاريا بلغ 1.2 مليار دولار في فبراير/شباط، وهو تقريبا نصف الفائض المسجل في الشهر نفسه من العام الماضي والذي بلغ 2.3 مليار دولار.
فائض تجاري
- قالت وزارة الاقتصاد، الاثنين، إن صادرات أكبر اقتصاد في أميركا اللاتينية الشهر الماضي، بلغت 16.2 مليار دولار في حين بلغت الواردات 15.0 مليار دولار.
- أضافت أن إجمالي تدفقات التجارة في فبراير/شباط بلغ 31.2 مليار دولار بزيادة أكثر من 8% عن الشهر نفسه من العام الماضي.
- شكّل الدين العام 88.1% من الناتج المحلي الإجمالي في تشرين الثاني/نوفمبر مقارنة مع 75.8% في كانون الأول/ديسمبر 2019.
- ساهم ضخ نحو 45 مليار دولار في الاقتصاد ضمن برنامج المساعدات، في ارتفاع الناتج المحلي الإجمالي في الربع الثالث 7.7% ما أدى إلى خروج البلاد من الركود بعد انخفاضه بنسبة 1.5% في الثلث الأول و9.6% في الثلث الثاني.
- أعلنت الحكومة في البرازيل في يناير الماضي، أنه سيكون من المستحيل الاستمرار في هذا البرنامج الضخم، وهو أمر حيوي بالنسبة إلى الفقراء لكنه مكلف جدا بالنسبة إلى بلد وصل إلى مستوى حرج من الديون والعجز العام.
- تتوقع الحكومة الآن تراجعا بنسبة 4.5% في أكبر اقتصاد في أميركا اللاتينية للعام 2020 في بلد يضم أكثر من 14 مليون عاطل عن العمل.
- ساهم هذا البرنامج في انتشال 12.8 مليون برازيلي من الفقر (مع دخل يقل عن 5.5 دولارات في اليوم)، و8.8 مليون من الفقر المدقع (أقل من 1.90 دولار في اليوم)